مدرستي هي بيتي الثاني الذي أحنّ إليه كلما ابتعدت عنه، وهي منارة العلم وسبيل المعرفة، بهذه الكلمات بدأ وليد حواره مع أخيه أحمد الذي بادره متسائلاً : ماذا تحب في المدرسة يا وليد ؟ أجاب وليد : أحب فيها جدرانها المزيّنة بالكلمات والعبارات الجميلة، وساحاتها الواسعة،...
التعليقات الجديدة